منذ تسعه عشر عاما وبالتحديد فى يوليو 1994 احرز نجم منتخب البرازيل بيبيتو هدفا فى ربع نهائى كأس العالم امام هولندا وبعد الهدف ركض اللاعب وقام بشبك يديه وتحريكها كأنه يقوم بتدليل طفل صغير احتفالا بمولد ابن الثالث ماتيوس ومجيئه الى الدنيا قبل المباراه بساعات قليله.
وبعد تسعه عشر عاما من تلك الواقعه اصبح ماتيوس اوليفيرا يسير على خطى والده ببزوغ نجمه مع فريق فلامينجو البرازيلى الذى كان بدأ فيه والده ايضا لعب كره القدم ومنتخبات الشباب البرازيليه ليجذب اللاعب اهتمام العديد من الانديه الاوروبيه ابرزها اليوفنتوس الايطالى.
ماتيوس ايضا يرتدى نفس رقم الفانله الخاصه ببيبيتو وهو الرقم سبعه ويلعب فى مركز صانع الالعاب.
فهل يصبح ماتيوس بيبيتو نجما فى اليوفى ويتفوق على والده ام يكون للمستقبل رأى اخر؟!