أخبارمورينيو : يجب أن يكون رد فعلنا أقوي غداً بعد الخروج...

مورينيو : يجب أن يكون رد فعلنا أقوي غداً بعد الخروج الاوربي

- Advertisement -
- Advertisement -

تحدث البرتغالي جوزية مورينيو مدرب نادي مانشستر يونايتد ، خلال المؤتمر الصحفي الخاص بمواجهة برايتون في الكأس غداً، عن الخروج الأوربي وبعض الأمور الخاصة بالفريق .

قال :”‏أنا لن أهرب او أختفي او أبكي بسبب القليل من صافرات لإستهجان ، لن أختفي من النفق واهرب بعيداً . المباراة القادمة سأكون أول من يظهر ، لن أهرب من مسؤوليّاتي ، ما يرث المدرب هو شيء يشبه فوز مانشستر يونايتد بدوري الأبطال، هو لا يحدث في مرّات كثيرة، أخر مرة كانت في 2008،. بعد 2011، 2012 خرجوا من دور المجموعات في مجموعة مقاربة للمجموعة التي وقعنا فيها هذا الموسم، بنفيكا وبازل وغالاتي من رومانيا”.

وأضاف :”عندما كنت في عمر العشرين ، كنت نكرة في عالم كرة القدم ، كنت ابناً لأحدهم ،واقولها بكل فخر. الآن بعمر الخمسة والخمسين ، فعلت ما فعلت ،أنا ها انا بسبب العمل والموهبة والعقلية الخاصة بي. أنا افهم ذلك منذ العديد من السنوات أنه صعب جداً على الناس على الناس الذين لا يحبونني،أقول للجمهور ، أنهم الجمهور ، ولديهم الحق ليعبروا عن آراءهم وردات فعلهم ، لكن أقول للجمهور أن هناك أرثاً كروياً. لا أعلم اذا حاولت ان اترجم من برتغاليتي الممتازة للانقليزية التي هي عكس ذلك ما هو الأرث الكروي.”

 

وأتبع :”‏هاهو يفوز الآن ، هاهو ذا الآن. خلال عشرة اشهر لم افز بشيء ، فزت ضد ليفربول وتشيلسي وخسرت من أشبيلية، والآن هي اللحظة لأكون سعيداً. تعلمت من تكويني الديني أن اكون سعيداً لأن الآخرين سعداء. أنا رجل سعيد ، ‏الجميع تدرب جيداً، لا نريد لردة فعل لكي نتدرب بشكل أفضل ، الحماس والتنظيم موجود منذ اليوم الأول للاعبين في التدربيات وهم يعلمون ذلك.”.

واستطرد :”‏عن أهمية مباراة برايتون ، كل مباراة هي مباراة مهمة لنا ، لم أكن موضوعياً حينما قلت أن مباراة اشبيلية أهم بكثير من مباراة ليفربول ، لا يهم اياً كانت البطولة ، فكل مباراة هي مباراة مهمة ، ‏ انا متاكد أن بعض مشجعي مان يونايتد لن يغيروا نتيجة الفوز ضد ليفربول مقابل مباراة مثل اشبيلية ، حتى لو كانت تلك المباراة تعني نهاية البطولة. المباريات قد تكون مختلفة ، لكن بالتأكيد كل مباراة هي مباراة مهمة.”

واختتم حديثه :”‏في 2013 ، تعدوا دور المجموعات ، وخرجوا في اولدترافورد ، وكنت في الدكة المقابلة . في 2014 خرجوا من ربع النهائي، لم يلعبوا في أي مسابقة أوروبية في السنة التالية. في 2016 خرجوا من دور المجموعات ، ثم ذهبوا الى الدوري الأوروبي وخرجوا من الدور الثاني ،  في 2017، لعبنا وفزنا في الدوري الأوروبي معي أنا ، وعدنا الى دوري الأبطال. في 2018 فزنا ب15 نقطة ممكنة من 18 ، وخسرنا في دور ال16 في أولدترافور “.

تعليقات الفيس بوك

الكاتب

مقالات ذات صلة

الأكثر قراءة

اخر الأخبار